تدور أحداث الفيلم حول المحقق (أندريس دافيس)، والذي يدخل في مطاردة شرسة مع قتلة شرطيين، ذلك وبعد اكتشافهما لمؤامرة ضخمة، حيث يجد (دافيس) نفسه في مطاردة لا تنتهي، حينما تقرر السلطات غلق جميع جسور المدينة الـ21 لمنع دخول أو خروج أي شخص من جزيرة مانهاتن.

أثناء فترة السبعينيات في ولاية متشيجان، يقبع فريق كرة السلة الذي يملكه (جاكي مون) في قاع المسابقة بالإضافة إلى تناقص أعداد جماهير الفريق بصورة ملحوظة. يحلم (جاكي) بتنفيذ عملية دمج لفريقه في بطولة الدوري الأمريكي للمحترفين، وفي الوقت نفسه يقترب اللاعب (مونيكس) من نهاية مشواره الاحترافي بوصفه لاعبا، فينتقل للفريق ليكون بالقرب من حبيبته (لين). وعلى الرغم من أن اللعب (كلارينس) يعد من أفضل اللاعبين في المناطق الاستوائية، فإنه لاعب أناني لا يقدر العمل الجماعي كفريق، لكنه يحلم بالنجومية، يحاولون لم شمل الفريق لتحسين وضعه وتحقيق أحلامهم شبه المستحيلة.

في محاولة جديدة لأن يجمع شمل عائلته الصغيرة من جديد، ولكي يشهدهم على الرحلة التي قام بها في طفولته، يقوم راستي جريسوولد (إد هيلمز) باصطحاب زوجته وأبنائه في رحلة على الطريق إلى وايلي وورلد الواقعة بولاية كاليفورنيا الأمريكية، ولكن لسوء حظ راستي وأسرته، لا تسير خطة راستي حسبما كان يتصور بشكل دقيق.

بيلي (مايكل دوجلاس)، وبادي (روبرت دي نيرو)، وأركي (مورجان فريمان)، وسام (كيفين كلاين) كانوا ومازالوا أصدقاءً منذ الطفولة. نذر بيلي نفسه للعزوبية وأقسم علي عدم الزواج، لكن في النهاية تقدم بطلب زواجٍ من فتاةٍ في الثلاثينات من عمرها، وأصبح علي شفا حفل زفافه. قرر الأصدقاء أن يسافروا إلي لاس فيجاس لإعادة أيام شبابهم ومجدهم مرةً أخرى وأخيرة قبل زواج بيلي. ولكن فور وصولهم يكتشفون أن لاس فيجاس قد تغيرت كثيرًا وتتعقد الأمور بمجموعةٍ من المشاكل يختبرون فيها صلابة صداقتهم.

تدور الأحداث في إطار كوميدي حول (فيل) الذي يجد نفسه محبوبًا من قبل الذكاء الاصطناعي المبرمج في هاتفه الخلوي (جيكسي)، وتصبح حياته الاجتماعية محطمة تمامًا.

يُكلف فرانك مارتن بمهمة خاصة وصعبة، وهى نقل ابنة رئيس وكالة الحمايةِ البيئيةِ الأوكرانية وتأمين وصولها. وﻹتمام تلك المهمة يتم تزويده بجميع الأسلحة اللازمة.

يسافر الملك (ادفارد) مع زوجته إلى آسيا لحضور حفل زفاف ملكي، ولكنهما يواجهان العديد من المفارقات بمجرد وصولهما، ويكتشفان أن الأميرة واقعه في حب شاب فقير يعمل كمدرب أفيال، فيتم سجنه، ويختفي فيل الزفاف المقدس داخل الغابات الكثيفة. فينطلق الملك في رحلة بحث عن الفيل لإنقاذ الموقف، ويحاول إقناع الملك الآسيوي بتزويج ابنته بمن تحبه.

يتحدث الفيلم عن محتال سابق (جونسون) خرج لتوه من السجن، ويطالب بالثأر لمقتل شقيقه بعد أن تم خيانتهما في عملية سرقة منذ عدة سنوات، وخلال محاولته لتنفيذ مهمته يتم تعقبه من قبل شرطي مخضرم (ثورنتون) ذو التاريخ الإجرامي في سجل مهنته، ويحمل في جعبته العديد من اﻷسرار.

تخرج طائرة أمريكية/ ألمانية في مهمة سرية، فتسقط في الغابات أثناء قصف لاوس عام 1965، ويقع طاقمها في الأسر ويُعذبوا على قوات الفيتكونج، التي ترسلهم بعدها لمعسكر الأسرى، وينظم الرائد (ديتر دنجلير) خطة للهروب وتنجح بالفعل ألا أنه يواجه ما لم يكن في الحسبان.

عندما يُرسل "هنري" إلى مستعمرة عقابية نائية بسبب جريمة قتل لم يرتكبها، فإنه يصادق "ديجاس" البائس، ومعًا يشكلا رابطًا غير قابل للانفصال، لكن الرابط سيتعرض للاختبار عندما يدبران لهروبهما المثير.

يدور الفلم أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث يقوم (بنديكت كومبرباتش) بدور (تورينج) عبقري الرياضيات البريطاني ، وعالم الكمبيوتر الذي قاد مهمة للقضاء على لغز شفرة (إنيجما) الألمانية التي ساعدت في فوز الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ، فقد ساعد (تورينج) في تطوير أجهزة الكمبيوتر في جامعة (مانشستر) بعد الحرب ، ولكن فيما بعد تمت محاكمته من قبل الحكومة البريطانية في عام 1952 بسبب ممارساته الجنسية المثلية ، والتي كانت تعتبر غير قانونية في البلاد في وقتها.

في أبريل عام 1945 حينما كان الحلفاء يضعون لمساتهم الأخيرة على مسرح الأحداث الأوروبية، كان الخبير الحربي الرقيب واردادي (براد بيت) - وتحت قيادته طاقم من خمسة جنود - يقود دبابة من طراز (شيرمان) في مهمة انتحارية خلف خطوط العدو. رغم النقص في العدد والعدة لديهم، إلا أنهم قاموا بدور بطولي للغاية.

خلال الحرب العالمية اﻷولى، يذهب جنديان بريطانيان في مهمة مستحيلة، حيث يتعين عليهما دخول أرض العدو، من إجل ايصال رسالة لمنع قوات الفيلق الثامن مع الاشتباك مع اﻷلمان والوقوع في فخهم.

ميكانيكي يعمل سرًا كقاتل مأجور ومحترف، وهو ذو موهبة استثنائية في القضاء على أهدافه دون ترك أي أثر وراءه. يصبح له ثأر بعد مقتل معلمه وأستاذه الأول. ومن أجل الانتقام ممن قتلوه، يضطر لأن يدرب قاتل مبتدئ على صلة بمن يريد تتبعهم، مما يجعلهما شريكان معًا في هذه المهمة.

يتحدث الفيلم عن محتال سابق (جونسون) خرج لتوه من السجن، ويطالب بالثأر لمقتل شقيقه بعد أن تم خيانتهما في عملية سرقة منذ عدة سنوات، وخلال محاولته لتنفيذ مهمته يتم تعقبه من قبل شرطي مخضرم (ثورنتون) ذو التاريخ الإجرامي في سجل مهنته، ويحمل في جعبته العديد من اﻷسرار.

تدور أحداث الفيلم حول المحقق (أندريس دافيس)، والذي يدخل في مطاردة شرسة مع قتلة شرطيين، ذلك وبعد اكتشافهما لمؤامرة ضخمة، حيث يجد (دافيس) نفسه في مطاردة لا تنتهي، حينما تقرر السلطات غلق جميع جسور المدينة الـ21 لمنع دخول أو خروج أي شخص من جزيرة مانهاتن.

والتر بلاك مدير تنفيذي سابق لإحدى شركات الألعاب والذي يعاني من مشاكل في حياته الزوجية والعملية تدفع به للاكتئاب، قبل أن يمتلك عن طريق المصادفة دمية "بيفر" يدوية تغيّر حياته رأساً على عقب.

الفيلم يعتبر إعادة إنتاج لسلسلة (الناقل)، والتي تدور أحداثها حول سائق محترف يعمل في العمليات الإجرامية من تهريب لأعضاء عصابة، أو توصيل بعض المواد المحظورة، والذي يقابل بعض المشاكل أثناء هذه العمليات، مما يضعه في حيرة بين إنسانيته، وبين عمله كسائق محترف.

عندما يُرسل "هنري" إلى مستعمرة عقابية نائية بسبب جريمة قتل لم يرتكبها، فإنه يصادق "ديجاس" البائس، ومعًا يشكلا رابطًا غير قابل للانفصال، لكن الرابط سيتعرض للاختبار عندما يدبران لهروبهما المثير.

في أبريل عام 1945 حينما كان الحلفاء يضعون لمساتهم الأخيرة على مسرح الأحداث الأوروبية، كان الخبير الحربي الرقيب واردادي (براد بيت) - وتحت قيادته طاقم من خمسة جنود - يقود دبابة من طراز (شيرمان) في مهمة انتحارية خلف خطوط العدو. رغم النقص في العدد والعدة لديهم، إلا أنهم قاموا بدور بطولي للغاية.

الفيلم خيالٌ علميٌ تدور أحداثه في المستقبل القريب، حيث تهدد مجموعة من الفضائيين كوكب الأرض،ويسعون لمحو الجنس البشري. تبدأ الشرطة الدولية في البحث عن مَخرجٍ من أجل إنقاذ البشرية فيقع الاختيار على فتى صغيرٍ يُدعى أندر ويجين (أزا باترفيلد) من أجل إنقاذ كوكب الأرض. وعلى هذا المبدأ يُفصل أندر عن شقيقته التي يحبها ويُنقل إلى مدرسةٍ خاصةٍ وفريدةٍ؛ من أجل تلقي تدريبًا قاسيًا للغاية يُمكَنه من تحقيق الملاذ وهزيمة الأعداء.

بعد إجراء تجربة فاشلة من أجل التصدي للاحتباس الحراري يحدث عصر جليدي يقضي على الحياة في كوكب الأرض إلا بعض الناجين، ولكنهم يتخذون من قطار ضخم (ثاقب للثلوج) مكانًا للحياة والنجاة. تعيش الصفوة في مقدمة القطار، أما الفقراء فيعيشون في ذيل القطار. لكن بعد مرور 17 عامًا يقوم سكان الذيل بسلسلة جديدة من التمرد بقيادة كيرتس (كريس أيفانز). يُحرر المتمردون سجينًا يُدعى نامجونج (كانج هو سونج)؛ حيث إنه خبير ببوابات القطار، ولذلك يتحد معهم لتبدأ ثورة جديدة.

تقود شُرطية نصف آلية (سايبورج) تدعى ميجور قسم فريق النخبة المعروف بـ(القطاع 9)، يتم توكيلها بمهمة إيقاف المجرمين والمتطرفين الأكثر خطورة على الإطلاق؛ فينخرط (القطاع 9) في مواجهة ضد عدو يستهدف القضاء على التقدم التقني في تكنولوجيا الآليين.

في مدينة برلين خلال فترة الحرب الباردة الدائرة بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والاتحاد السوفيتي، تتوجه الجاسوسة لورين برايتون إلى هناك في مهمة خاصة تستهدف القضاء على شبكة تجسس عاتية قامت بقتل أحد العملاء السريين المتخفين ﻷسباب غير معروفة، واستعادة قائمة مفقودة بالعملاء المزدوجين.

في إطار من الدراما، يتناول العمل قصة صبي صغير يعيش رفقة عائلته من الطبقة العاملة، ذلك في خلال حقبة الستينات المضطربة في أيرلندا الشمالية من أغسطس 1969 إلى أوائل 1970.

ماشيتي قاتل محترف، تقتل زوجته بعد خيانته من المنظمة الإجرامية التي يعمل فيها ويقودها توريز، وبعدها بعدة سنوات يُكلّف بمهمة قتل سيناتور عن طريق مجهولون، وأثناء تنفيذ العملية يفاجأ بقناص آخر يصوب بندقيته نحوه، ليخوض رحلة إجرامية نحو اكتشاف الذين استأجروه والانتقام من المنظمة الإجرامية التي سبق أن خانته.

استنادًا إلى واقعة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول أمير (بتسوانا) الأسمر سيرتيس خاما (دافيد أويلو)، والذي تسبب في ضجة دولية عاتية؛ حين تزوج من إمرأة بيضاء من (لندن) تدعى روث ويليامز (روزاموند بايك)، في أواخر حقبة الأربعينات.

يدور الفلم أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث يقوم (بنديكت كومبرباتش) بدور (تورينج) عبقري الرياضيات البريطاني ، وعالم الكمبيوتر الذي قاد مهمة للقضاء على لغز شفرة (إنيجما) الألمانية التي ساعدت في فوز الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ، فقد ساعد (تورينج) في تطوير أجهزة الكمبيوتر في جامعة (مانشستر) بعد الحرب ، ولكن فيما بعد تمت محاكمته من قبل الحكومة البريطانية في عام 1952 بسبب ممارساته الجنسية المثلية ، والتي كانت تعتبر غير قانونية في البلاد في وقتها.

في مدينة برلين خلال فترة الحرب الباردة الدائرة بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والاتحاد السوفيتي، تتوجه الجاسوسة لورين برايتون إلى هناك في مهمة خاصة تستهدف القضاء على شبكة تجسس عاتية قامت بقتل أحد العملاء السريين المتخفين ﻷسباب غير معروفة، واستعادة قائمة مفقودة بالعملاء المزدوجين.

خلال الحرب العالمية اﻷولى، يذهب جنديان بريطانيان في مهمة مستحيلة، حيث يتعين عليهما دخول أرض العدو، من إجل ايصال رسالة لمنع قوات الفيلق الثامن مع الاشتباك مع اﻷلمان والوقوع في فخهم.

تقود شُرطية نصف آلية (سايبورج) تدعى ميجور قسم فريق النخبة المعروف بـ(القطاع 9)، يتم توكيلها بمهمة إيقاف المجرمين والمتطرفين الأكثر خطورة على الإطلاق؛ فينخرط (القطاع 9) في مواجهة ضد عدو يستهدف القضاء على التقدم التقني في تكنولوجيا الآليين.

الفيلم خيالٌ علميٌ تدور أحداثه في المستقبل القريب، حيث تهدد مجموعة من الفضائيين كوكب الأرض،ويسعون لمحو الجنس البشري. تبدأ الشرطة الدولية في البحث عن مَخرجٍ من أجل إنقاذ البشرية فيقع الاختيار على فتى صغيرٍ يُدعى أندر ويجين (أزا باترفيلد) من أجل إنقاذ كوكب الأرض. وعلى هذا المبدأ يُفصل أندر عن شقيقته التي يحبها ويُنقل إلى مدرسةٍ خاصةٍ وفريدةٍ؛ من أجل تلقي تدريبًا قاسيًا للغاية يُمكَنه من تحقيق الملاذ وهزيمة الأعداء.

تخرج طائرة أمريكية/ ألمانية في مهمة سرية، فتسقط في الغابات أثناء قصف لاوس عام 1965، ويقع طاقمها في الأسر ويُعذبوا على قوات الفيتكونج، التي ترسلهم بعدها لمعسكر الأسرى، وينظم الرائد (ديتر دنجلير) خطة للهروب وتنجح بالفعل ألا أنه يواجه ما لم يكن في الحسبان.

تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وسائل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أوائل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلى هناك.

بعد إجراء تجربة فاشلة من أجل التصدي للاحتباس الحراري يحدث عصر جليدي يقضي على الحياة في كوكب الأرض إلا بعض الناجين، ولكنهم يتخذون من قطار ضخم (ثاقب للثلوج) مكانًا للحياة والنجاة. تعيش الصفوة في مقدمة القطار، أما الفقراء فيعيشون في ذيل القطار. لكن بعد مرور 17 عامًا يقوم سكان الذيل بسلسلة جديدة من التمرد بقيادة كيرتس (كريس أيفانز). يُحرر المتمردون سجينًا يُدعى نامجونج (كانج هو سونج)؛ حيث إنه خبير ببوابات القطار، ولذلك يتحد معهم لتبدأ ثورة جديدة.

محاولة (ماري ستيوارت) للإطاحة بابنة عمها (الملكة اليزابيث الأولى)، والتي تجد نفسها - بعد محاولتها - مُدانة بسنوات في السجن قبل مواجهة تنفيذ حكم إعدامها.

والتر بلاك مدير تنفيذي سابق لإحدى شركات الألعاب والذي يعاني من مشاكل في حياته الزوجية والعملية تدفع به للاكتئاب، قبل أن يمتلك عن طريق المصادفة دمية "بيفر" يدوية تغيّر حياته رأساً على عقب.

استنادًا إلى واقعة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول أمير (بتسوانا) الأسمر سيرتيس خاما (دافيد أويلو)، والذي تسبب في ضجة دولية عاتية؛ حين تزوج من إمرأة بيضاء من (لندن) تدعى روث ويليامز (روزاموند بايك)، في أواخر حقبة الأربعينات.

تقود شُرطية نصف آلية (سايبورج) تدعى ميجور قسم فريق النخبة المعروف بـ(القطاع 9)، يتم توكيلها بمهمة إيقاف المجرمين والمتطرفين الأكثر خطورة على الإطلاق؛ فينخرط (القطاع 9) في مواجهة ضد عدو يستهدف القضاء على التقدم التقني في تكنولوجيا الآليين.

رئيسة وزراء المملكة المتحدة الأسبق (مارجريت تاتشر)، التي عرفت بأنها امرأة غير عادية ومعقدة، اخترقت الحواجز فى مجتمع يسيطر عليه الذكور لإثبات نفسها بجدارة، وما يتطلبه ذلك من أجل السلطة، فيعرض الفيلم قصة حياتها الاجتماعية وما لاقته طوال توليها منصب رئيس وزراء بريطانيا، وما قدمته لبلدها وللعالم من أجل السلام.

تدور أحداث الفيلم حول المجرم (ستون) الذي تم إطلاق سراحه من السجن، بشرط أن يتم وضعه لعدة أشهر تحت مراقبة أحد الضباط وهو (جاك)، والذي يتعرض بعدها لمحاولة خداع من المجرم وزوجته (لوسيتا)، التي ستحاول استغلال جمالها، وأنوثتها في إقناع الضابط بعدم مراقبة زوجها.

محاولة (ماري ستيوارت) للإطاحة بابنة عمها (الملكة اليزابيث الأولى)، والتي تجد نفسها - بعد محاولتها - مُدانة بسنوات في السجن قبل مواجهة تنفيذ حكم إعدامها.

يرصد الفيلم حياة جوليان أسانج (بيندكيت كامبيرباتش) مؤسس ويكيليكس الرجل الأشهر في العالم وكيف استطاع أن يضع أقوى دول العالم في حرجٍ، برغم أسلحتها وجيوشها وجعلها تضرب كفًا بكفٍ. مشاهد الفيلم ترصد الشخصيات التي ساعدته في كشف ما يدور خلف الكواليس في المسرح السياسي العالمي من سياسيةٍ قذرة. يوضح الفيلم أيضًا علاقة جوليان أسانج بزميله دانيال دومشايت بيرج (دانيال بروهل) ،وكيف تكاتفوا من أجل مراقبة أصحاب السلطة والمال لكي يكشفوا النقاب عن حقيقة هؤلاء الأشخاص أمام شعوب العالم.

تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وسائل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أوائل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلى هناك.

القناصة الإلكترونية الشابة (ليزبيث سالاندر) والصحفي (ميكائيل بلومكفيست) يجدان أنفسهما مُحاصريْن في شبكة جواسيس، مجرمين إنترنت ومسئولين حكوميين فاسدين.

في إطار من الدراما، يتناول العمل قصة صبي صغير يعيش رفقة عائلته من الطبقة العاملة، ذلك في خلال حقبة الستينات المضطربة في أيرلندا الشمالية من أغسطس 1969 إلى أوائل 1970.

(مولي بلوم) لاعبة أولمبية لرياضة التزحلق على الجليد، لكنها أصيبت ولم تعد قادرة على اللعب، وبعد التحاقها بإحدى الوظائف، تقرر أن توجه جل طاقاتها ﻹقامة جلسات ألعاب البوكر لكبار اللاعبين مقابل رهانات عالية حتى تصير ذائعة الصيت في هذا المجال لكنها في المقابل تقع في سلسلة من المشاكل القانونية.

استنادًا إلى واقعة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول أمير (بتسوانا) الأسمر سيرتيس خاما (دافيد أويلو)، والذي تسبب في ضجة دولية عاتية؛ حين تزوج من إمرأة بيضاء من (لندن) تدعى روث ويليامز (روزاموند بايك)، في أواخر حقبة الأربعينات.

تدور أحداث الفيلم استنادًا إلى قصة حقيقية عن مسئول الجمارك الأمريكية روبرت مازور الذي ينجح في الكشف عن مخطط غسيل أموال متورط فيه زعيم تجارة المخدرات الكولومبي وملك الكوكايين اﻷسطوري (بابلو إسكوبار).

في مدينة برلين خلال فترة الحرب الباردة الدائرة بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والاتحاد السوفيتي، تتوجه الجاسوسة لورين برايتون إلى هناك في مهمة خاصة تستهدف القضاء على شبكة تجسس عاتية قامت بقتل أحد العملاء السريين المتخفين ﻷسباب غير معروفة، واستعادة قائمة مفقودة بالعملاء المزدوجين.

تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وسائل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أوائل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلى هناك.

استنادًا إلى واقعة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول أمير (بتسوانا) الأسمر سيرتيس خاما (دافيد أويلو)، والذي تسبب في ضجة دولية عاتية؛ حين تزوج من إمرأة بيضاء من (لندن) تدعى روث ويليامز (روزاموند بايك)، في أواخر حقبة الأربعينات.

تقود شُرطية نصف آلية (سايبورج) تدعى ميجور قسم فريق النخبة المعروف بـ(القطاع 9)، يتم توكيلها بمهمة إيقاف المجرمين والمتطرفين الأكثر خطورة على الإطلاق؛ فينخرط (القطاع 9) في مواجهة ضد عدو يستهدف القضاء على التقدم التقني في تكنولوجيا الآليين.

رئيسة وزراء المملكة المتحدة الأسبق (مارجريت تاتشر)، التي عرفت بأنها امرأة غير عادية ومعقدة، اخترقت الحواجز فى مجتمع يسيطر عليه الذكور لإثبات نفسها بجدارة، وما يتطلبه ذلك من أجل السلطة، فيعرض الفيلم قصة حياتها الاجتماعية وما لاقته طوال توليها منصب رئيس وزراء بريطانيا، وما قدمته لبلدها وللعالم من أجل السلام.

الفيلم خيالٌ علميٌ تدور أحداثه في المستقبل القريب، حيث تهدد مجموعة من الفضائيين كوكب الأرض،ويسعون لمحو الجنس البشري. تبدأ الشرطة الدولية في البحث عن مَخرجٍ من أجل إنقاذ البشرية فيقع الاختيار على فتى صغيرٍ يُدعى أندر ويجين (أزا باترفيلد) من أجل إنقاذ كوكب الأرض. وعلى هذا المبدأ يُفصل أندر عن شقيقته التي يحبها ويُنقل إلى مدرسةٍ خاصةٍ وفريدةٍ؛ من أجل تلقي تدريبًا قاسيًا للغاية يُمكَنه من تحقيق الملاذ وهزيمة الأعداء.

القناصة الإلكترونية الشابة (ليزبيث سالاندر) والصحفي (ميكائيل بلومكفيست) يجدان أنفسهما مُحاصريْن في شبكة جواسيس، مجرمين إنترنت ومسئولين حكوميين فاسدين.

تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وسائل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أوائل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلى هناك.

يرصد الفيلم حياة جوليان أسانج (بيندكيت كامبيرباتش) مؤسس ويكيليكس الرجل الأشهر في العالم وكيف استطاع أن يضع أقوى دول العالم في حرجٍ، برغم أسلحتها وجيوشها وجعلها تضرب كفًا بكفٍ. مشاهد الفيلم ترصد الشخصيات التي ساعدته في كشف ما يدور خلف الكواليس في المسرح السياسي العالمي من سياسيةٍ قذرة. يوضح الفيلم أيضًا علاقة جوليان أسانج بزميله دانيال دومشايت بيرج (دانيال بروهل) ،وكيف تكاتفوا من أجل مراقبة أصحاب السلطة والمال لكي يكشفوا النقاب عن حقيقة هؤلاء الأشخاص أمام شعوب العالم.

محاولة (ماري ستيوارت) للإطاحة بابنة عمها (الملكة اليزابيث الأولى)، والتي تجد نفسها - بعد محاولتها - مُدانة بسنوات في السجن قبل مواجهة تنفيذ حكم إعدامها.

(مولي بلوم) لاعبة أولمبية لرياضة التزحلق على الجليد، لكنها أصيبت ولم تعد قادرة على اللعب، وبعد التحاقها بإحدى الوظائف، تقرر أن توجه جل طاقاتها ﻹقامة جلسات ألعاب البوكر لكبار اللاعبين مقابل رهانات عالية حتى تصير ذائعة الصيت في هذا المجال لكنها في المقابل تقع في سلسلة من المشاكل القانونية.

استنادًا إلى واقعة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول أمير (بتسوانا) الأسمر سيرتيس خاما (دافيد أويلو)، والذي تسبب في ضجة دولية عاتية؛ حين تزوج من إمرأة بيضاء من (لندن) تدعى روث ويليامز (روزاموند بايك)، في أواخر حقبة الأربعينات.

تدور أحداث الفيلم حول أحد العسكريين الذين يتقاعدوا عن العمل ويعودوا إلى بلدتهم بعد عناء الحرب، ثم يقرر العودة للعمل الذى كان يتمناه منذ كان طفلًا، لكنه عقب عودته يجد بلدته قد امتلأت بالعنف والمخدرات بعد إغلاق مصنع الأخشاب الذي اعتمدت عليه البلدة كثيرًا كأكبر مورد مالي لها.

تدور أحداث الفيلم حول المجرم (ستون) الذي تم إطلاق سراحه من السجن، بشرط أن يتم وضعه لعدة أشهر تحت مراقبة أحد الضباط وهو (جاك)، والذي يتعرض بعدها لمحاولة خداع من المجرم وزوجته (لوسيتا)، التي ستحاول استغلال جمالها، وأنوثتها في إقناع الضابط بعدم مراقبة زوجها.

استنادًا إلى قصة حقيقية، يشرع أربعة شباب في تنفيذ واحدة من أخطر السرقات الفنية في تاريخ الولايات المتحدة اﻷمريكية تستهدف الاستيلاء على مجموعة من الكتب النادرة من المجموعة الخاصة في مكتبة جامعة ترانسيلفانيا، لكنهم يكتشفوا أن الخطة قد اتخذت لنفسها مسارًا مختلفًا عما خططوا له.

يرصد الفيلم حياة جوليان أسانج (بيندكيت كامبيرباتش) مؤسس ويكيليكس الرجل الأشهر في العالم وكيف استطاع أن يضع أقوى دول العالم في حرجٍ، برغم أسلحتها وجيوشها وجعلها تضرب كفًا بكفٍ. مشاهد الفيلم ترصد الشخصيات التي ساعدته في كشف ما يدور خلف الكواليس في المسرح السياسي العالمي من سياسيةٍ قذرة. يوضح الفيلم أيضًا علاقة جوليان أسانج بزميله دانيال دومشايت بيرج (دانيال بروهل) ،وكيف تكاتفوا من أجل مراقبة أصحاب السلطة والمال لكي يكشفوا النقاب عن حقيقة هؤلاء الأشخاص أمام شعوب العالم.

يعمل السائق (ريان جوسلينج) الماهر في قيادة السيارات كومبارس ، حيث يتولى القيادة بدلا من أبطال الفلم في المطاردات الخطيرة أثناء التصوير ، إضافة إلى عمله ميكانيكيا في الورشة التي يمتلكها (شانون)، وغير ذلك يعمل على مساعدة السارقين في عملية الفرار من الشرطة بعد إتمام مهامهم . وفي إحدى الليالي يتعرف على جارته (إيرين) ، ويقع في حبها، ويتبادلان الإعجاب، لكنها تتزوج من آخر وتتركه، وبعد فترة من الوقت يفاجأ بأنها وحيدة بعد موت زوجها، فيسعى إلى مساعدتها ليضمن لها حياة كريمة وآمنة.

القناصة الإلكترونية الشابة (ليزبيث سالاندر) والصحفي (ميكائيل بلومكفيست) يجدان أنفسهما مُحاصريْن في شبكة جواسيس، مجرمين إنترنت ومسئولين حكوميين فاسدين.

فيل بروكر ضابط شرطة ينتقل وعائلته الصغيرة لبلدةٍ أخرى من أجل الهدوء والسكينة. ولكن تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يصطدم بعصابةٍ لتهريب المخدرات. يجد فيل بروكر أن عائلته يتربص بها خطرٌ شديدٌ ويتعين عليه فعل ما في وسعه من أجل الحفاظ عليها.

(مولي بلوم) لاعبة أولمبية لرياضة التزحلق على الجليد، لكنها أصيبت ولم تعد قادرة على اللعب، وبعد التحاقها بإحدى الوظائف، تقرر أن توجه جل طاقاتها ﻹقامة جلسات ألعاب البوكر لكبار اللاعبين مقابل رهانات عالية حتى تصير ذائعة الصيت في هذا المجال لكنها في المقابل تقع في سلسلة من المشاكل القانونية.

(مايكل وولريتش) موظف تأمينات، يخرج يوميًا في رحلة إلى عمله بالقطار، وتتغير الأمور حين يتلقى اتصالًا غامضًا من غريب لا يعرفه، ويصبح مايكل مضطرًا للكشف عن هوية الراكب المتخفي بالقطار قبل بلوغ المحطة الأخيرة، حيث يكتشف وجود خطة قاتلة تُحاك وأنه سيتورط في مؤامرة جنائية عن غير قصد.

تدور أحداث الفيلم استنادًا إلى قصة حقيقية عن مسئول الجمارك الأمريكية روبرت مازور الذي ينجح في الكشف عن مخطط غسيل أموال متورط فيه زعيم تجارة المخدرات الكولومبي وملك الكوكايين اﻷسطوري (بابلو إسكوبار).

(مولي بلوم) لاعبة أولمبية لرياضة التزحلق على الجليد، لكنها أصيبت ولم تعد قادرة على اللعب، وبعد التحاقها بإحدى الوظائف، تقرر أن توجه جل طاقاتها ﻹقامة جلسات ألعاب البوكر لكبار اللاعبين مقابل رهانات عالية حتى تصير ذائعة الصيت في هذا المجال لكنها في المقابل تقع في سلسلة من المشاكل القانونية.

تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وسائل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أوائل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلى هناك.

استنادًا إلى واقعة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول أمير (بتسوانا) الأسمر سيرتيس خاما (دافيد أويلو)، والذي تسبب في ضجة دولية عاتية؛ حين تزوج من إمرأة بيضاء من (لندن) تدعى روث ويليامز (روزاموند بايك)، في أواخر حقبة الأربعينات.

رئيسة وزراء المملكة المتحدة الأسبق (مارجريت تاتشر)، التي عرفت بأنها امرأة غير عادية ومعقدة، اخترقت الحواجز فى مجتمع يسيطر عليه الذكور لإثبات نفسها بجدارة، وما يتطلبه ذلك من أجل السلطة، فيعرض الفيلم قصة حياتها الاجتماعية وما لاقته طوال توليها منصب رئيس وزراء بريطانيا، وما قدمته لبلدها وللعالم من أجل السلام.